القلم والحياة
<iframe src="//www.facebook.com/plugins/follow?href=https%3A%2F%2Fwww.facebook.com%2Fprofile.php%3Fid%3D100002787173927&layout=standard&show_faces=true&colorscheme=light&width=450&height=80" scrolling="no" frameborder="0" style="border:none; overflow:hidden; width:450px; height:80px;" allowTransparency="true"></iframe>
القلم والحياة
<iframe src="//www.facebook.com/plugins/follow?href=https%3A%2F%2Fwww.facebook.com%2Fprofile.php%3Fid%3D100002787173927&layout=standard&show_faces=true&colorscheme=light&width=450&height=80" scrolling="no" frameborder="0" style="border:none; overflow:hidden; width:450px; height:80px;" allowTransparency="true"></iframe>
القلم والحياة
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

القلم والحياة

اساس التعليم فى مصر للأستاذ محمود صابر
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول
بحـث
 
 

نتائج البحث
 
Rechercher بحث متقدم
المواضيع الأخيرة
» مرحلة البلوغ عند المصابين بالتوحد وكيفية التعامل معها
موقف المؤمن من الابتلاء I_icon_minitimeالجمعة مايو 29, 2015 9:42 pm من طرف الاستاذ محمود

» برنامج المهارات الحياتية والاجتماعية والذاتية لطف التوحد
موقف المؤمن من الابتلاء I_icon_minitimeالجمعة مايو 29, 2015 9:11 pm من طرف الاستاذ محمود

» النوم المرعب الكابوووووس
موقف المؤمن من الابتلاء I_icon_minitimeالجمعة أغسطس 09, 2013 12:15 am من طرف الاستاذ محمود

» ام السعد وتلاوتها للقرءان الكريم
موقف المؤمن من الابتلاء I_icon_minitimeالسبت يوليو 27, 2013 5:52 pm من طرف الاستاذ محمود

» أعظم الرجال الذين عرفتهم البشرية!
موقف المؤمن من الابتلاء I_icon_minitimeالأربعاء يوليو 24, 2013 3:10 pm من طرف القلب الطيب

» اكلات رمضانية متنوعة
موقف المؤمن من الابتلاء I_icon_minitimeالأربعاء يوليو 24, 2013 3:02 pm من طرف وحيده

» مخبوزات تركية
موقف المؤمن من الابتلاء I_icon_minitimeالأربعاء يوليو 24, 2013 3:01 pm من طرف وحيده

» كيف اتعامل مع الكفيف
موقف المؤمن من الابتلاء I_icon_minitimeالإثنين يوليو 22, 2013 5:55 pm من طرف بوسى

» وجاءت سكرات الموت لياسر الدسري
موقف المؤمن من الابتلاء I_icon_minitimeالإثنين يوليو 22, 2013 5:46 pm من طرف بوسى

ازرار التصفُّح
 البوابة
 الصفحة الرئيسية
 قائمة الاعضاء
 البيانات الشخصية
 س .و .ج
 ابحـث
أفضل 10 أعضاء في هذا المنتدى
الاستاذ محمود
موقف المؤمن من الابتلاء I_vote_rcapموقف المؤمن من الابتلاء I_voting_barموقف المؤمن من الابتلاء I_vote_lcap 
ميرو
موقف المؤمن من الابتلاء I_vote_rcapموقف المؤمن من الابتلاء I_voting_barموقف المؤمن من الابتلاء I_vote_lcap 
دكتور محمد
موقف المؤمن من الابتلاء I_vote_rcapموقف المؤمن من الابتلاء I_voting_barموقف المؤمن من الابتلاء I_vote_lcap 
تسبيحه
موقف المؤمن من الابتلاء I_vote_rcapموقف المؤمن من الابتلاء I_voting_barموقف المؤمن من الابتلاء I_vote_lcap 
zouzou
موقف المؤمن من الابتلاء I_vote_rcapموقف المؤمن من الابتلاء I_voting_barموقف المؤمن من الابتلاء I_vote_lcap 
المحبة لله
موقف المؤمن من الابتلاء I_vote_rcapموقف المؤمن من الابتلاء I_voting_barموقف المؤمن من الابتلاء I_vote_lcap 
اسلام سامى
موقف المؤمن من الابتلاء I_vote_rcapموقف المؤمن من الابتلاء I_voting_barموقف المؤمن من الابتلاء I_vote_lcap 
بنت عسولة
موقف المؤمن من الابتلاء I_vote_rcapموقف المؤمن من الابتلاء I_voting_barموقف المؤمن من الابتلاء I_vote_lcap 
دلوعة القمر
موقف المؤمن من الابتلاء I_vote_rcapموقف المؤمن من الابتلاء I_voting_barموقف المؤمن من الابتلاء I_vote_lcap 
وحيده
موقف المؤمن من الابتلاء I_vote_rcapموقف المؤمن من الابتلاء I_voting_barموقف المؤمن من الابتلاء I_vote_lcap 
تسجيل صفحاتك المفضلة في مواقع خارجية
تسجيل صفحاتك المفضلة في مواقع خارجية reddit      

قم بحفض و مشاطرة الرابط القلم والحياة على موقع حفض الصفحات

قم بحفض و مشاطرة الرابط القلم والحياة على موقع حفض الصفحات
تصويت
التبادل الاعلاني
احداث منتدى مجاني

 

 موقف المؤمن من الابتلاء

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
icel
عضو نشط



عدد المساهمات : 35
تاريخ التسجيل : 28/09/2009
العمر : 42

موقف المؤمن من الابتلاء Empty
مُساهمةموضوع: موقف المؤمن من الابتلاء   موقف المؤمن من الابتلاء I_icon_minitimeالجمعة أكتوبر 02, 2009 2:20 pm

موقف المؤمن من الابتلاء

موقف المؤمن من الابتلاء 393934129



إذا أصيب المسلم بمصيبة في نفسه أو ماله أو غير كذلك ، كيف يكون تصرفه صحيحاً موافقا للشرع ؟.



الحمد لله



أولاً :



إن
المصائب والبلاء امتحانٌ للعبد ، وهي علامة حب من الله له ؛ إذ هي كالدواء
، فإنَّه وإن كان مُرًّا إلا أنَّـك تقدمه على مرارته لمن تحب - ولله
المثل الأعلى - ففي الحديث الصحيح : ( إنَّ عِظم الجزاء مع عظم البلاء ،
وإنَّ الله عز وجل إذا أحب قوماً ابتلاهم ، فمن رضي فله الرضا ، ومن سخط
فله السخط ) رواه الترمذي ( 2396 ) وابن ماجه ( 4031 ) ، وحسنه الألباني
في صحيح الترمذي .



ونزول
البلاء خيرٌ للمؤمن من أن يُدَّخر له العقاب في الآخرة ، وكيف لا وفيه
تُرفع درجاته وتكفر سيئاته ، قال النبي صلى الله عليه وسلم : ( إذا أراد
الله بعبده الخير عجَّل له العقوبة في الدنيا ، وإذا أراد بعبده الشر أمسك
عنه بذنبـــه حتى يوافيه به يوم القيامة ) رواه الترمذي ( 2396 ) وصححه
الألباني في صحيح الترمذي .



وقال
الحسن البصري رحمه الله : لا تكرهوا البلايا الواقعة ، والنقمات الحادثة ،
فَلَرُبَّ أمرٍ تكرهه فيه نجاتك ، ولَرُبَّ أمرٍ تؤثره فيه عطبك – أي :
هلاكك - .



وقال
الفضل بن سهل : إن في العلل لنعَماً لا ينبغي للعاقل أن يجهلها ، فهي
تمحيص للذنوب ، وتعرّض لثواب الصبر ، وإيقاظ من الغفلة ، وتذكير بالنعمة
في حال الصحة ، واستدعاء للتوبة ، وحضّ على الصدقة .



والمؤمن يبحث في البلاء عن الأجر ، ولا سبيل إليه إلاَّ بالصبر ، ولا سبيل إلى الصبر إلاَّ بعزيمةٍ إيمانيةٍ وإرادةٍ قوية .



وليتذكر
قول الرسول صلى الله عليه وسلم : ( عَجَبًا لأَمْرِ الْمُؤْمِنِ إِنَّ
أَمْرَهُ كُلَّهُ خَيْرٌ ، وَلَيْسَ ذَاكَ لأَحَدٍ إِلا لِلْمُؤْمِنِ ،
إِنْ أَصَابَتْهُ سَرَّاءُ شَكَرَ فَكَانَ خَيْرًا لَهُ ، وَإِنْ
أَصَابَتْهُ ضَرَّاءُ صَبَرَ فَكَانَ خَيْرًا لَهُ ) رواه مسلم (2999) .



وعلى المسلم إذا أصابته مصيبة أن يسترجع ويدعو بما ورد .



فما
أجمل تلك اللحظات التي يفر فيها العبد إلى ربه ويعلم أنه وحده هو مفرج
الكرب ، وما أعظم الفرحة إذا نزل الفرج بعد الشدة ، قال الله تعالى : (
وَبَشِّرْ الصَّابِرِينَ * الَّذِينَ إِذَا أَصَابَتْهُمْ مُصِيبَةٌ
قَالُوا إِنَّا لِلَّهِ وَإِنَّا إِلَيْهِ رَاجِعُونَ * أُوْلَئِكَ
عَلَيْهِمْ صَلَوَاتٌ مِنْ رَبِّهِمْ وَرَحْمَةٌ وَأُوْلَئِكَ هُمْ
الْمُهْتَدُونَ ) .



وروى
مسلم (918) عن أم سلمة رضي الله عنها أنها قالت : سمعت رسول الله صلى الله
عليه وسلم يقول : ( ما من مسلم تصيبه مصيبة فيقول ما أمره الله " إنا لله
وإنا إليه راجعون ، اللهم أجرني في مصيبتي وأخلف لي خيراً منها " إلا أخلف
الله له خيراً منها ) . قالت : فلما مات أبو سلمة قلت : أي المسلمين خير
من أبي سلمة ؟! أول بيت هاجر إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم ، ثم إني
قلتها فأخلف اللهُ لي رسولَ الله صلى الله عليه وسلم .



ثانياً :



وهناك أمور إذا تأملها من أصيب بمصيبة هانت عليه مصيبته وخفت .



وقد ذكر ابن القيم في كتابه القيم " زاد المعاد " (4/189–195) أموراً منها :



1-
" أن ينظر إلى ما أصيب به فيجد ربه قد أبقى عليه مثله أو أفضل منه ،
وادَّخر له إن صبر ورضي ما هو أعظم من فوات تلك المصيبة بأضعاف مضاعفة ،
وأنه لو شاء لجعلها أعظم مما هي .



2-
أن يطفئ نار مصيبته ببرد التأسي بأهل المصائب ، ولينظر يمنة فهل يرى إلا
محنة ؟ ثم ليعطف يسرة فهل يرى إلا حسرة ؟ وأنه لو فتَّش العالم لم ير فيهم
إلا مبتلى ، إما بفوات محبوب ، أو حصول مكروه ، وأن شرور الدنيا أحلام نوم
، أو كظل زائل ، إن أضحكت قليلاً أبكت كثيراً ، وإن سرَّت يوماً ساءت
دهراً ، وإن متَّعت قليلاً منعت طويلاً ، ولا سرته بيوم سروره إلا خبأت له
يوم شرور ، قال ابن مسعود رضي الله عنه : لكل فرحة ترحة ، وما مليء بيت
فرحاً إلا مليء ترحاً . وقال ابن سيرين : ما كان ضحك قط إلا كان من بعده
بكاء .



3- أن يعلم أن الجزع لا يردها – أي : المصيبة - بل يضاعفها ، وهو في الحقيقة من تزايد المرض .



4-
أن يعلم أن فوات ثواب الصبر والتسليم وهو الصلاة والرحمة والهداية التي
ضمنها الله على الصبر والاسترجاع أعظم من المصيبة في الحقيقة .



5-
أن يعلم أن الجزع يشمت عدوه ، ويسوء صديقه ، ويغضب ربه ، ويسر شيطانه ،
ويحبط أجره ، ويضعف نفسه ، وإذا صبر واحتسب وأرضى ربه ، وسر صديقه ، وساء
عدوه ، وحمل عن إخوانه وعزاهم هو قبل أن يعزوه ، فهذا هو الثبات والكمال
الأعظم ، لا لطم الخدود ، وشق الجيوب ، والدعاء بالويل والثبور ، والسخط
على المقدور .



6-
أن يعلم أن ما يعقبه الصبر والاحتساب من اللذة والمسرة أضعاف ما كان يحصل
له ببقاء ما أصيب به لو بقي عليه ويكفيه من ذلك " بيت الحمد " الذي يبنى
له في الجنة على حمده لربه واسترجاعه ، فلينظر أي المصيبتين أعظم : مصيبة
العاجلة ، أو مصيبة فوات بيت الحمد في جنة الخلد ، وفي الترمذي مرفوعاً :
( يود ناس يوم القيامة أن جلودهم كانت تقرض بالمقاريض في الدنيا لما يرون
من ثواب أهل البلاء ) ، وقال بعض السلف : لولا مصائب الدنيا لوردنا
القيامة مفاليس .



7-
أن يعلم أن الذي ابتلاه بها أحكم الحاكين ، وأرحم الراحمين ، وأنه سبحانه
لم يرسل إليه البلاء ليهلكه به ، ولا ليعذبه به ، ولا ليجتاحه ، وإنما
افتقده به ليمتحن صبره ورضاه عنه وإيمانه وليسمع تضرعه وابتهاله ، وليراه
طريحا ببابه ، لائذاً بجنابه ، مكسور القلب بين يديه ، رافعا قصص الشكوى
إليه .



8-
أن يعلم أنه لولا محن الدنيا ومصائبها لأصاب العبد من أدواء الكبر والعجب
والفرعنة وقسوة القلب ما هو سبب هلاكه عاجلا وآجلا ، فمن رحمة أرحم
الراحمين أن يفتقده في الأحيان بأنواع من أدوية المصائب تكون حمية له من
هذه الأدواء ، وحفظا لصحة عبوديته ، واستفراغاً للمواد الفاسدة الرديئة
المهلكة منه ، فسبحان من يرحم ببلائه ، ويبتلي بنعمائه ، كما قيل :



قد ينعم الله بالبلوى وإن عظمت ويبتلي الله بعض القوم بالنعم



9-
أن يعلم أن مرارة الدنيا هي بعينها حلاوة الآخرة ، يقلبها الله سبحانه ،
كذلك وحلاوة الدنيا بعينها مرارة الآخرة ، ولأن ينتقل من مرارة منقطعة إلى
حلاوة دائمة خير له من عكس ذلك ، فإن خفي عليك هذا فانظر إلى قول الصادق
المصدوق صلى الله عليه وسلم : ( حُفت الجنة بالمكاره ، وحفت النار
بالشهوات ) " انتهى باختصار.



ثالثاً :



كثير من الناس إذا أحسن تلقي البلاء علم أنه نعمة عليه ومنحة لا محنة.



قال شيخ الإسلام رحمه الله : " مصيبة تقبل بها على الله خير لك من نعمة تنسيك ذكر الله " .



وقال سفيان : " ما يكره العبد خير له مما يحب ، لأن ما يكرهه يهيجه للدعاء ، وما يحبه يلهيه " .



وكان ابن تيمية رحمه الله يعد سجنه نعمة عليه تسبب فيها أعداؤه .



قال
ابن القيم : " وقال لي مرة – يعني شيخ الإسلام - ما يصنع أعدائي بي !! أنا
جنتي وبستاني في صدري ، أنى رحت فهي معي لا تفارقني ، إنّ حبسي خلوة ،
وقتلي شهادة ، وإخراجي من بلدي سياحة .



وكان
يقول في محبسه في القلعة : لو بذلت ملء هذه القلعة ذهبا ما عدل عندي شكر
هده النعمة أو قال : ما جزيتهم على ما تسببوا لي فيه من الخير ونحو هذا .



وكان
يقول في سجوده وهو محبوس : اللهم اعني على ذكرك وشكرك وحسن عبادتك ما شاء
الله ، وقال لي مرة : المحبوس من حبس قلبه عن ربه تعالى ، والمأسور من
أسره هواه ، ولما دخل إلى القلعة وصار داخل سورها نظر إليه وقال : فضرب
بينهم بسور له باب باطنه فيه الرحمة وظاهره من قبله العذاب ، وعلم الله ما
رأيت أحدا أطيب عيشا منه قط ، مع كل ما كان فيه من ضيق العيش ، وخلاف
الرفاهية والنعيم ، بل ضدها ، ومع ما كان فيه من الحبس والتهديد والإرهاق
، وهو مع ذلك من أطيب الناس عيشاً ، وأشرحهم صدراً ، وأقواهم قلباً ،
وأسرهم نفساً ، تلوح نضرة النعيم على وجهه ، وكنا إذا اشتد بنا الخوف ،
وساءت منا الظنون ، وضاقت بنا الأرض ، أتيناه فما هو إلا أن نراه ونسمع
كلامه فيذهب ذلك كله ، وينقلب انشراحاً وقوة ويقينا وطمأنينة ، فسبحان من
أشهد عباده جنته قبل لقائه ، وفتح لهم أبوابها في دار العمل ، فأتاهم من
روحها ونسيمها وطيبها ما استفرغ قواهم لطلبها والمسابقة إليها " انتهى .



"الوابل الصيب" (ص 110) .

الإسلام سؤال وجواب



وصلى الله على نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
الاستاذ محمود
Admin
الاستاذ محمود


عدد المساهمات : 1548
تاريخ التسجيل : 09/09/2009
العمر : 56
الموقع : القلم والحياة

موقف المؤمن من الابتلاء Empty
مُساهمةموضوع: رد: موقف المؤمن من الابتلاء   موقف المؤمن من الابتلاء I_icon_minitimeالجمعة أكتوبر 02, 2009 3:35 pm

جزاك الله خيرا اختى الكريمة
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://msaber.ahlamontada.net
 
موقف المؤمن من الابتلاء
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
القلم والحياة :: الدين والحياة-
انتقل الى: